ثم جرى نقل زوجته برفقة طفلتها التي تبلغ عاما ونصف العام إلى منزل تابع للتنظيم في منطقة بندك بالجانب الآسيوي في إسطنبول، بينما جرى نقل زوجها إلى الشقة التي جرى إلقاء القبض عليه فيها في منطقة إسينيورت.
وخلال تواجدها في المنزل الجديد سمعت زوجته من عناصر آخرين في التنظيم كانوا يترددون على المنزل أن زوجها يعيش مع ثلاث فتيات صومالية وسنغالية ومصرية في منطقة إسينيورت ، ما أثار غضبها وغيرتها عليه ودفعها إلى محاولة الوصول إليه.
و في الحادي عشر من نفس الشهر، تمكنت الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على الزوجة في بندك بالجانب الآسيوي من إسطنبول.
وخلال التحقيقات اعترفت بأنها سمعت أن زوجها يقطن في منطقة إسينيورت دون علمها بعنوانه المحدد.