وكانت "العنود" قد تم خطبتها من رجل من آل مطيري، واشترت فستان الزواج وقبل الزواج بأيام طلب والدها انها ترفض الزواج من العريس لأنه ليس من القبائ، بحسب والدها، وبحسب الأأخبار التي تناقلتها مواقع التواصل الاجتماعي.
وظلت "العنود" تتواصل مع خطيبها عبر الهاتف المحمول، وعندما عرف والدها، ضربها وعذبها بمعية اثنين من أشقائها نايف وتميم، واحتجزها في المنزل لمدة أسبوع، فتوفيت دماغياً.
وتم نقل الفتاة الى مستشفى الملك فهد في الرياض ، حيث إدعى أهلها انها وقعت، ولكن الأطباء لم يقتنعوا بهذه الرواية، بسبب وجود كدمات كثيرة في جسدها فتم استدعاء الشرطة التي اعتقلت الاب وابنيه في وقت يحاول الاول الإفلات من الجريمة، واتهام أخيها الصغير تميم بالقتل.
