لم تنطفي فرحة الزواج بعد عدوة الإبنة إلى والدتها بعد 20 عاما، بل استمرت وأصبحت الفرحة فرحتين لأن العريس أيضا إبن بالتبني وبالتالي فإن عروسه ليست شقيقته.
القصة وقعت في مدينة سوجو بإقليم جيانغسو في الصين، حيث شاهدت والدة العريس الوشم على جسد ابنتها لتتقدم وتسألها "هل أنت ابنة بالتبني"، لتجبيب العروس بـ"نعم".