وصرحت في حديثها مع صحيفة "بيرو" أن زوجها كان يمتلك أوثان غريبة، وعند مُمارسة الجنس الخشن طلب منها أن تربطه برباط من البلاستيك حول ذراعيه ورقبته وساقيه.
وخلال دورة العبودية حاول التحرر وإزالة الروابط، ولكن انتهى بتشديدها وخنق نفسه حتى الموت.
وبحسب الصحيفة الصادرة من مدينة ليما، عاصمة بيرو فإن الحادثة أخذت منعطفاً جديداً بعدما كذبت ميزر في بداية إدلائها للشرطة زاعمةً أنها كانت تتسوق وعندما عادت للمنزل وجدت زوجها ميتا.