وقد تم الكشف عن أن إمرأة مغربية وراء تفجير تلك الفضيحة من خلال تسجيل صوتي كانت تهدد فيه المرأة المصرية.
وكانت المتهمة "سمر" تعمل في بار وتذهب مع روادها لممارسة الرذيلة مقابل أموال، وفي إحدى المكالمات المُسجلة يتهمها عشيقها فيها بسرقة 300 ألف درهم، فتحاول تبرئة نفسها قائلة "كانوا 20 ألف درهم، والبنت المغربية هي التي أخدت الفلوس".
ونشرت وسائل إعلام مصرية في وقت سابق الصور الأولى للمتهمة "سمر" والتي أثارت قضيتها جدلاً واسعاً بمصر.