إيما جونز كانت قد فاجأت الأطباء الذين فحصوها عندما كانت في سن السابعة عشرة، حيث اكتشفوا ان الرحم منقسم إلى قسمين منفصلين.
وكانت إيما جونز تعاني من القئ أثناء فترة الحيض مما دفعها لاستشارة طبيبة مختصة.
وعندما أُجريت لها المزيد من الفحوصات، اكتشفت إيما أن مشكلتها ستتسبب لها بمشاكل في الحمل، وأنها لن تتمكن من الإنجاب أبداً.
وفي بداية عام 2019، بدأت إيما وزوجها مارك كيركبي (29 عاماً)، محاولاتها في الإنجاب، ونجحت بالحمل بعد شهر واحد فقط من توقفها عن تناول أدوية منع الحمل.
وأكدت إيما أن طفلتها أوليف التي مولودة بوزن 3.5 كيلو غرام في مستشفى هال رويال، وهي تتمتع بصحة جيدة.