وقالت مؤسسة غالوب أن الانتماء الحزبي السياسي أحد أسباب قبول الحصول على اللقاح أو رفضه، فأكثر من 81 ٪ من الديمقراطيين قالو إنهم سيحصلون على لقاح؛ بينما قال أقل من نصف الجمهوريين (47٪) إنهم سيحصلون على اللقاح.
وأكد الاستطلاع أن الأمريكيين البيض أكثر استعدادًا من الأمريكيين غير البيض، للحصول على اللقاح إذا كان متاحًا؛ على الرغم من أن بعض الأقليات العرقية والإثنية تتأثر بشكل كبير بفيروس كورونا؛ وفقًا لقناة "فوكس نيوز".
وقد قدمت الحكومة التمويل للعديد من الشركات المختلفة لتطوير اللقاحات، منها 1.6 مليار دولار لشركة نوفاكس، و1.95 مليار دولار لشركة فايزر، ومليار دولار لشركة جونسون أند جونسون، و1.2 مليار دولار لشركة استرازينيكا.
وكانت شركة مودرنا قد أعلنت في 27 يوليو أنها تدخل المرحلة الثالثة من تجربة إكلينيكية للقاح، والتي ستسجل حوالى 30 ألف متطوع بالغ، كما أعلنت شركة فايزر مؤخرًا أنها تدخل المرحلة الثالثة بلقاحها.