وقد رفض العراقيون هذا الدعم الاوروبي لفئة مرفوضة بين العراقيين، مما دفع بالبعض إلى أن يتحدث عن مؤامرة يحيكها الغرب ضد العراق.
كما أن البعض ابدى الندم على عهد الرئيس الراحل، صدام حسين.
الرافضون للمثلية الجنسية تحدثوا ايضا عن أن تعاليم الدين الإسلامي يرفض هذه السلوكيات الشاذة، وقال إن ظهور مثليي الجنس مؤشر شؤم على البشرية.
إلا أن التعليقات لم تخل من سيجال بين احد مثليي الجنس والآخرين الذين سألوه عن سبب هذا السلوك الشاذ.