وأقيمت جنازة عسكرية لـ"شيراك" عند فندق "أوتيل ديزينفاليد" بوسط باريس، حيث سجي جثمانه، بعد إلقاء نظرة الوداع عليه قبل أن يتم نقله في موكب إلى كنيسة سان سولبيس.
وانضمّ رؤساء الدول والحكومات الزائرون إلى شخصيات فرنسية بارزة؛ لحضور مراسم الجنازة، واستضاف الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون الزعماء لاحقاً للغداء في قصر الإليزيه.
وتم دفن "شيراك" في مقبرة مونبارناس في باريس بجوار ابنته لورانس، التي توفيت عام 2016.