إيهود باراك كان ملثما حتى لا يتهرف عليه أحد.
المليونير، جيفري اُدين عام 2009 بأنه يُتاجر بالجنس للفتيات القاصرات، وتم سجنه ثلاثة عشر شهرا.
محامي إيهود باراك تقجم بطلب لمحاكمة الصحيفة، وهددها، قائلا: "كنتُ مدعوا للطعام، وضعتُ اللثام اتقاءً للبرد، إن نشر الصورة هو فِرية دم ضدي، من قبل نتنياهو والليكود"!!
ردتْ الصحيفة: "الصورة تم نشرها عام 2016، لم يعترض عليها أحد، لأن باراك كان غير معروف، ها هو يُقر بأنها صورته، ولكن بعد دخوله المكان، دخلتُ أربع قاصرات المكان نفسه".
باراك كتب على تويتر يقول: "لقد عرفتُ، جيفري ابشتين بواسطة، الرئيس الأسبق شمعون بيرس"!