وتشمل التغييرات إغلاق 4 من شركات ترامب ذات الصلة بمشروع تجارى مشترك محتمل مع السعودية.
وأشار جارتن إلى أن مؤسسة ترامب لا ترتبط بأي صفقات مع السعودية، وأضاف أنه لا يدري سبب إنشاء هذه الشركات أو ما إذا كانت قد شاركت بالفعل في أي مشروع تجارى مشترك من قبل، وتابع أن إغلاق الكيانات الاقتصادية أمر عادى.
وتعرض الرئيس المنتخب حديثا، لضغوط كبيرة لإثبات أن مصالحه التجارية لن تتداخل مع منصبه كقائد للبلاد. وتعهد بترك إدارة إمبراطوريته التجارية لأبنائه.
وأفادت وكالة الأسوشيتدبرس أن ترامب قام بحل 9 من شركاته منذ فوزه في الانتخابات الرئاسية نوفمبر 2016.