وعندما منح عمرو موسى الكلمة للسفيرة خلال أعمال الجلسة، مشيرة خطاب طالبت بتشغيل الميكروفون الخاص بها، ظنا منها أنه معطل، وقبل أن تبدأ كلمتها، فأجا موسى الجميع بعبارة "كويس إنك سقطتي في اليونسكو".
عمرو موسى، أيضا، قال كلمته بصوت خافت، ظنا منه أن الميكروفون الخاص به مغلق، إلا أنه كان مفتوحا، الأمر الذي أدى لسماع الحضور جميعا لقوله.