وأعلنت جامعة أكسفورد التي درست فيها زعيمة ميانمار، أنها أزالت صورة لها، وذلك في قرار اتخذ بعد انتقادات واسعة لتعاملها مع أزمة الروهينغا، بحسب بيان للجامعة.
ويتزايد السخط على سان سوتشي، كما تواجه حاليا اتهامات من الدول الغربية التي احتفت بنيلها جائزة نوبل للسلام (1991)، بالتغاضي عن كارثة إنسانية، بل حتى التحريض عليها