وقال كنت موجودا وقت وقوع حادث الأميرة ديانا، حيث أنه كان يقوم بجولة سياحية في باريس، ودخل النفق فوجد نفسه مباشرة عند السيارة المحطمة ولم يصلها أحد للمساعدة عن طريق فتح الأبواب وإخراج من فيها.
وأوضح شاهد العيان بأنه عندما اقترب من السيارة المحطمة، وجد أربعة أشخاص بها وهم السائق الذي توفي وحارس الأميرة ديانا الذي نجا بفضل وضعه لحزام الأمان، بينما توفي في الحال دودي الفايد أما الأميرة ديانا فكانت مازالت على قيد الحياة.
وعن سبب حديثه الآن عن حادثة موت الأميرة ديانا، قال أنه ظل صامتاً احتراماً لمشاعر الأميرين ويليام وهاري حيث أنهما كانا صغاراً حينها، أما الأن فهو يجد أن كلامه لن يجرح مشاعرهما.