وقالت إن أنقرة كانت تمنع والديها من ممارسة الحياة الكردية بحرية عندما كانا في موطنهما الأصلي.
وأضافت ديمير أنها ترعرت بعيدا عن تركيا، وأصبحت امرأة بلجيكية وفخورة بذلك وقالت ". درست هنا عشت هنا ووجدت الحب هنا في رجل بلجيكي".
وتابعت" تركيا ستبقى جزء من هويتي للأبد لكن جواز السفر التركي فقد قيمته".
وجاءت خطوة الوزيرة البلجيكية وسط توتر متصاعد بين أنقرة وبروكسل، وقال رئيس الوزراء البلجيكي شارل ميشيل إنه سيمنع أي استفتاء تجريه أنقرة بين أفراد جاليتها المقيمين في بلجيكا بشأن إعادة عقوبة الإعدام.