وذكرت مصادر عبرية انه تم تحويل الوثائق السرية التي كان بصدد تهريبها من داخل السجن، والتي لم يكشف عن خطورتها، الى جهات عليا لفحصها.
و تم فيما بعد الافراج عن المحامي بشروط تقييدية بانتظار معرفة الوثائق السرية التي كان يحاول اولمرت تسريبها بواسطة محاميه .