رئيس تحرير المجلة، لورنس بيو، وإرنستو موري، الرئيس التنفيذي لمجموعة موندادوري الإيطالية للنشر، مالكة المجلة ومصوران من وكالة في باريس يشتبه بأنهما التقطا الصور، وقفوا أمام جلسة في محكمة في ضاحية نانتير في باريس للرد على الاتهامات الموجهة لهم بموجب قوانين الخصوصية الفرنسية.
المصوران قالا للمحكمة إنهما لم يلتقطا تلك الصور.
وقالا إنهما لم يتمكنا من العثور على مكان إقامة الأمير وزوجته، فيما أفادت وثائق لدى المحكمة بأن سجلات الهاتف المحمول أظهرت أن المصورين كانا بالقرب من المنزل في ذلك الوقت.