أوقفت السلطات الأوغندية الأكاديمية البارزة ستيلا نيازي الأستاذة في جامعة ماكيريري بعد أن وجهت انتقادات إلى رئيس البلاد يوري موسيفيني.
ووجهت السلطات إليها تهمة "التحرش الإلكتروني والاتصال المسيء".
نيازي أنكرت الاتهامات ووصفت موسيفيني بالرجل "غير شريف"، مؤكدة أنه "أساء لشعب أوغندا".
ولفتت الأكاديمية الأنظار إليها بسبب تعليقاها على موقع فيسبوك، وتنتقد فيها الرئيس موسيفيني الذي يحكم البلاد منذ عام 1986.
وأصبحت قضية نيازني تحظى بمتابعة واسعة في الدولة الواقعة شرقي أفريقيا، حيث لا يجرؤ سوى قلة على انتقاد أسرة الرئيس بتصريحات جريئة أو واضحة.