واستعانت غولنارا كريموفا بشركات بريطانية لشراء عقارات وطائرة، بأموال تم الحصول عليها عن طريق الرشوة والفساد، بحسب دراسة لمنظمة "فريدوم فور أوراسيا".
وتضيف المنظمة أن شركات محاسبة في لندن وجزر العذراء البريطانية عملت لصالح الشركات البريطانية المشاركة في هذه الصفقات.
وتثير القصة شكوكًا جديدة حول جهود المملكة المتحدة لمحاربة الثروة غير المشروعة.