وتشمل القائمة الكاملة لعلامات الإصابة بـ"كوفيد-19" ما يلي:
* احمرار الأعين
* سعال يبدو "مختلفًا"
* ضبابية الدماغ
* سخونة طفيفة
* التعب
* فقدان الشم أو التذوق المفاجئ
* ألم المعدة
وعندما يصاب شخص ما بعدوى فيروسية أو بكتيرية؛ فإن جهاز المناعة السليم يصنع أجسامًا مضادة ضد واحد أو أكثر من مكونات الفيروس أو البكتيريا.
ويحتوي فيروس كورونا على حمض الريبونوكلييك (RNA)، المحاط بطبقة واقية، التي تحتوي على بروتينات بارزة على السطح الخارجي يمكنها الالتصاق بخلايا بشرية معينة.
وبمجرد دخول الفيروس إلى الخلايا، يبدأ الحمض النووي الريبي الفيروسي في التكاثر، ويقوم أيضًا بتشغيل إنتاج البروتينات، وكلاهما يسمح للفيروس بإصابة المزيد من الخلايا والانتشار في جميع أنحاء الجسم، وخاصة الرئتين.
وفي حين أن الجهاز المناعي يمكن أن يستجيب لأجزاء مختلفة من الفيروس؛ فإن البروتينات الشائكة هي التي تحظى بأكبر قدر من الاهتمام.
وتتعرف الخلايا المناعية على البروتينات الشائكة على أنها مادة غريبة، وتبدأ في إنتاج أجسام مضادة استجابة لذلك".
وفي حين أن اختبار الأجسام المضادة قد يخبر الشخص بما إذا كان مصابًا بـ"كوفيد-19"؛ إلا أن تشخيصه ليس معروفًا بدقة.