الفيديو الذي انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، والمواقع الإخبارية لم تظهر فيه مريم حسين، لكن تضمن كلمات ممزوجة بالبكاء تطالب من خلالها صالح الجسمي بأن يبتعد عنها، ويكف عن ملاحقتها، بعد أن كان سببا في دخولها السجن.
وقد واجهت مريم حسين حكما بالسجن والطرد من الإمارات بعد قضية رفعها ضدها صالح الجسمي، إلا أن والدة مريم حسين توسلت إلى رئيس دولة الإمارات وأصدر عفوا عنها.
ولازال صالح الجسمي يلاحق المغربية مريم حسين، ولا يدع قضية إلا وألمح بتورطها فيها.