وقالت المصادر إن الفتاة في أواخر العقد الثاني أو في بداية العقد الثالث من عمرها، ولم يتم حتى الآن الكشف عن هويتها.
بعد التحقيق في الواقعة، تبين أن عم الفتاة كان يشك بسلوكها ما جعله يقدم على قتلها شنقا، ورمي جثتها في أحد مجاري المياه، إذ لعب تيار الماء دورا في نقل جثة الشابة لاحقا لتجمع المياه الموجود في فناء فيلا الفنانة المصرية.
وكشفت المصادر أن عم الفتاة قام بخنقها حتى الموت ولاحقا وضع جثتها بجوال مع حجارة ثقيلة حتى لا تطفو على السطح، ومن ثم ألقاها في بحر سنورس في الفيوم.