وبعد انتهاء الحفل، استكمل الثنائي احتفالهما في نيويورك وقضيا الليلة معا. وقال مصدر مقرب: "لقد تقاسمت ريهانا وروكي جناح فندق خلال تلك الرحلة في نيويورك"، مشيرا إلى أن ريهانا كانت مترددة في الإعلان عن علاقتها مع روكي، وخاصة أنها كانت قد انفصلت للتو من علاقتها السابقة.
وأوضح المصدر "أنهما يستمتعان مع بعضهما، على الرغم من أن العلاقة بينهما غير رسمية، وهي لا تفكر فيما إذا كان هناك مستقبل مع روكي، إلا أنها مستمتعة حقا بالعلاقة معه".
وهذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها ربط اسم ريهانا وروكي عاطفيا، ففي 2013 تم رصدهما سويا وهما يستمتعان ببعضهما في مدينة نيويورك، لكن مغني الراب سارع إلى تهدئة أي شائعات عن علاقاتهما، قائلا: "أنا لا أنظر إليها هكذا".
وكان روكي البالغ من العمر 30 عاما، قد تصدر عناوين الصحف العالمية، عندما وقع إلقاء القُبض عليه وإدانته بتهمة الاعتداء، عندما أحيا حفلا في العاصمة السويدية، حيث صدر حكم ضده مع وقف التنفيذ، بعد أن وجدت المحكمة أن الاعتداء لم يكن "ذا طبيعة خطيرة".