بدأت شهرة الفنانة لورين Loreen بالسويد مند اشتراكها في مسابقة الأغنية السويدية « إيدول 2004 » وفازت بالمراتب الأولى تلك السنة. سطع نجمها بعدما شاركت في مسابقة « Melodifestivalen2011 » وتمثيل السويد في مسابقة « يوروفيجن » الدولية بأغنيتها، »My Heart is Refusing Me » ، ونجحت الأغنية في دخول قائمة الأغاني الرسمية في السويد.
في مسابقة « Melodifestivalen 2012 » مثلت السويد بأغنيتها « Euphoria » وفازت في المسابقة برصيد 372 نقطة، وحطمت الرقم القياسي ب 12 نقطة (18 مرة)، ولا تزال تحمل هذا السجل، واشتهرت أكثر في السويد وفي الوسط الفني وأصبح لدهيها جمهور واسع.
أصدرت ألبومها الأول في 24 أكتوبر 2012.
وبعد أسبوعين من إصداره تم تصنيف « Heal » ضمن « أفضل 10 ألبومات » في 14 دولة أوروبية لتلك السنة.
وتوالت بعد ذلك النجاحات التي حققتها هذه الفنانة في مسارها الفني إلى اليوم والتي لا يتسع المجال للإحاطة بها جميعا.
لورين طلحاوي ظهرت مؤخرا في برنامج تلفزي بثته القناة السويدية حيث صرحت خلال البرنامج بأن أصل أبويها من المغرب وأنها أمازيغية الأصل وأنها فخورة بذلك.
الفنانة السويدية، الأمازيغية، المغربية « لورين »، أمضت طفولتها بمدينة « فاستيراس » حسب تصريحاتها لمنشط البرنامج.