زوجة اللاعب البرازيلي وابنته كانتا في المنزل أثناء عملية السرقة، ولم تصابا بأي أذى.
وكان ريال مدريد قد طالَبَ لاعبيه بعدم نشر فيديوهات تظهر فيها منازلهم على مواقع التواصل الاجتماعي، واتخذ العديد من اللاعبين عدة إجراءات لحماية عائلاتهم؛ لكن السرقات لم تتوقف.
حيث تعرضت منازل العديد من اللاعبين في فرنسا وإسبانيا خلال مشاركتهم في مباريات كرة القدم.