و اشارت الى ان الهجوم عليها من خلال قرصنة حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وإنتحال شخصيتها من قبل مجهولين.
وقالت : شعرت في مرحلة من المراحل انني مراقبة و هناك من يسعى لالصاق سلسلة من الشائعات و الاتهامات بي، لكن في المقابل واصلت في التقدم الى الامام، وعلمت لاحقاً ان كيم كارديشيان قررت تضيق الخناق من حولي، ربما لانني اصغر منها سنا، و جسدي يختلف عن جسدها، و ضاعفت من الازمة العناوين التي خرجت تقول انني خليفتها في مجال الشهرة .
تابعت : شعرت بالصدمة للوهلة الاولى لانها شخصية محترفة في عالم الشهرة، و انا مازلت في بداية طريقي، لكن تدريجياً تعلمت كيف اتصرف مع هذه الظروف، و كان التجاهل من اهم السياسات التي ساعدتني على تخطي مرحلة الخطر، لأن المشاكل اتت دفعة واحدة خصوصاً بعد تعاقدي مع شركة مختصة بمستحضرات التجميل العالمية .