أكثر من 36 مغنية وراقصة وموسيقية ومدرسة وموظفة قلن إنهن شاهدن أو تعرضن لتصرفات غير لائقة من دومينجو.
وكانت دار أوبرا لوس انجلوس التي يديرها دومينجو قد قالت إنها ستطلب المشورة القانونية الخارجية للتحقيق فى المزاعم، وأنها تتعامل مع الاتهامات “بجدية بالغة” .
وبعد شكاوى مقدمة من ١١ إمرأة، قال وكيل دومينجو إن المزاعم الجديدة “تعج بالتناقضات شأنها شأن الرواية الأولى، فى كثير من الأوجه، إنها ببساطة غير صحيحة”.
وقالت المتحدثة نانسي سيلتزر “نظرا للتحقيق الجاري حاليا، فلن نخوض في تفاصيل لكننا نرفض بقوة الصورة المضللة التي تحاول أسوشيتد برس رسمها عن السيد دومينجو”.