وغادر شريف علوي تونس منذ فترة متوجها نحو فرنسا لاستكمال هذا العمل المتمثل في مجموعة من القصص التي كتبها وسجلها كحكايات تروى للأطفال وهي تجربة سبق وقدمها لأطفال الجالية المغاربية في باريس.
ويقوم "علوي" بدور الراوي لمجموعة من القصص والحكايات للأطفال صباح كل أحد بالمكتبات العمومية بمدينة باريس (وهي تجربة قامت بها بلدية باريس).
وسبق لشريف علوي ان تحصل على جائزتين عالميتين لعمل قدمه للأطفال وهما جائزة أحسن عمل غنائي للأطفال وجائزة أفضل كتاب اسطوانة موجه للأطفال.
شريف علوي يصر على أن "الأمل مع الطفل فقط مؤكدا على أنه فقد الثقة في عالم الكبار ومضيفا أنه لم يتبق غير البراعم علنا نفلح."