وتتابع: "قلت له توقف، قلت له ذلك بوضوح، كانت هناك دموع ، وقيء.. لقد أرغمني على ممارسة الجنس المهين.. رغم أنني أظهرت عدم رغبتي بذلك.. لا وحسب".
وسائل إعلام فرنسية قالت أن فان روي كانت عشيقة بيسون خلال العامين الماضيين.
بدوره، قال محامي المخرج، تييري ماريمبيرت، إن موكله "ينفي بشكل قاطع هذه الاتهامات الخيالية" ، وأنه سيقدم أدلة في محكمة قانونية، وليس على شاشة التلفزيون.
وأكد مارمبيرت أن فان روي تعرف بيسون جيدا، لكنه "لم يتصرف على نحو غير لائق" تجاهها.
ووفقا لأحد المحققين، فإن فان روي شربت كوبا من الشاي وشعرت بغثيان ثم فقدت وعيها"، قبل أن يقترب منها بيسون عنوة، بينما لم تستطع الحراك.
وبحسب روي، فقد غادر بيسون الفندق في الساعة الثانية فجرا، تاركا نقودا لها دون أن يتحدث بكلمة.
وفي اليوم التالي ، قالت إنها أدركت أن جسدها تعرض لاعتداء، لذلك ذهبت إلى مركز الشرطة في باريس وقدمت بلاغا بالاغتصاب.
وأكد ضباط في العاصمة الفرنسية أن بيسون يخضع لتحقيق بدعوى الاغتصاب.