وأضاف البلاغ، أن الإساءة كانت بسبب نشر بعض المواقع أخبارا عن مركز طبي للتجميل (غير مرخص) كان مملوكا للفنانة المغربية، وعن نشر أخبار بشأن «فيديو كليب ديني لها» رغم ظهورها في أعمال أخرى بملابس لا تليق بالأعمال الدينية، وهي من الأمور التي يحق للصحافة ويتوجب عليها تناولها بالنقد والنشر.
وأشار البلاغ إلى أن المشكو في حقها ارتكبت جريمة تمثل سبا وقذفا لقطاع من المصريين، بل من النخبة المصرية، وهو القطاع المنوط به نقل نبض الشعب والتعبير عنه والتأثير في الرأي العام المصري وصناعته.