وكانت ستيفاني قد سجلت الدخول إلى الفندق برفقة طفلها، ووقعت الحادثة في اليوم التالي، واستخدمت نافذة في الجزء الخلفي من المبنى للانتحار، لتستقر مع الطفل على شرفة في الطابق الثاني، قبل أن يتم الإعلان عن وفاتهما.
وشكلت الحادثة صدمة لوالد الطفل نيكولاي، خاصة وأن والدته كانت تحبه كثيراً، وفضلت أن يدرس في المنزل ليبقى إلى جانبها، لكنها كانت تعاني من مشاكل عاطفية في الآونة الأخيرة، وترجح الشرطة أن يكون هذا هو السبب وراء انتحارها.