كابور قرر أن يفاجئ زوجته سرديفي، بحضوره في الفندق المقيمة فيه بدبي، وهو أبراج جميرا الإمارات في الساعة 5:30 مساء، واتفقا على تناول العشاء سويا في أحد المطاعم.
وأضاف أن زوجته ذهبت إلى الاستحمام قبل العشاء، فيما انتظر وهو يشاهد التلفاز لمدة 20 دقيقة، مضيفا أنه بدأ يشعر بالقلق وطرق عليها الباب، لكنها لم تستجب، وعند دخول الحمام الذي لم يكن بابه مغلقا من الداخل، فجع برؤيتها مغمورة بالمياه بالكامل.
كومال ناهتا، كتب على لسان صديقه كابور: “وجد بوني سريديفي بلا حراك في الحوض، أدرك الأسوأ، لقد غرقت، وانهار عالمه”.