يوكي حكى قصته منذ أن جاء تونس، ودراسته فيها، وكيف ترك تونس متجها إلى دبي ولم يحتمل أكثر من 6 أشهر حتى تركها عائدا إلى أرض عليسة، وعن أسباب ذلك يقول يوكي: "في دبي إن لم يكون هناك عمل أو مصلحة مالية فلا توجد صداقة، وكل يعيش في بوتقة إلكترونية...."
ذلك الفتى المثابر حكى عن فترة طويلة من حياتها سخرها للعلم، كيف كانت رحلة البحث عن عمل في تونس مضنية وطريفة في نفس الوقت، بينما صعوبتها تكمن في طبيعة العلاقات بين اليابان وتونس.
يوكي حكى أيضا كيف جاءت الفرصة ليعمل لدي فضائية "الحوار التونسي" ومنها إنطلقت شهرته.
يوكي اليوم نجم من شواذ القاعدة التي خضع ليها نجوم تونس، حيث كان إشعاعهم من المشرق، بينما هو جاء من آسيا ليسع نجمه من شمال أفريقيا.
نجم الحوار التونسي الياباني سيكون سفيرا بلا حقيبة لبلاده في تونس، بعد إذاعة فيلم حول طبيعته حياته في تلفزيون طوكيو،TV TOKYOيحمل رسالة إلى كافة اليابانيين بأن تونس أرض ومحبة وسلام، دعما للسياحة التونسية والعلاقات التونسية اليابانية، ليفعل يوكي ما عجزت عنه القنوات الدبلوماسية.
{vembed Y=y0KI2nc2yIg}
{vembed Y=j2knlAjUvQ0}