المواطن الإسباني، تمكن من الحصول على أدلة تدعم طلبه، حيث استأجر متحري خاص في ميامي، حيث يقيم إغليسياس، وتمكن من جمع مخلفات ومناديل ورقية وأعقاب سجائر، تم استعمالها من قبل المغني أو عائلته.
وصرح المحامي أن موكله البالغ من العمر 41 عاماً سعيد للغاية بنتائج المختبر التي أنصفته قائلاً "سيكون من غير المعقول أن تقول العدالة لا لحقيقة علمية".
وتمنى المحامي أن تكون الأدلة المقدمة للمحكمة كافية لإقناع القاضي بمفتح الملف مرة أخرى، بعد رفض المحكمة لها عام 1992، أما في حالة رفض القاضي، أعلن المحامي أن سينوي اللجوء إلى أعلى درجات التقاضي، بل من الممكن الوصول إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.