وتعود الصفقة إلى 2014، قبل بداية كأس العالم بالبرازيل، عندما قرر نيمار الدخول إلى محل غاغا ميلانو في طوكيو، وأنفق وقتها 180 ألف دولار شراء على 16 ساعة يد، مما أثار دهشة العاملين في المحل.
وعندما علمت الشركة أن اللاعب من عشاق صناعتها، قررت إبرام عقد معه لإنتاج ساعاته الخاصة، ومن وقتها بات نيمار سفيرا لماركة غاغا ميلانو.
ويعرض اليوم نيمار عددا من ساعات غاغا ميلانو على صفحاته في مواقع التواصل الاجتماعي، التي يتابعها عشرات الملايين.