نائب مدير شرطة (السكك الحديدية ) كان قد قدم تقريرا أكد فيه أن حالة التدافع والفوضى في محطة السكة الحديد فادودارا في 23 يناير، سببها الرئيسي إصرار فريق خان علي الترويج للفيلم في مكان مزدحم.
كان أحد الأشخاص قد توفي بنوبة قلبية بعد أن اختنق أثناء احتشاد ما يزيد عن 15,000 شخص تجمعوا لإلقاء نظرة علي خان خلال تواجده علي متن قطار من مومباي إلى نيودلهي.
شاروخان وصف الحادث بأنه “مؤسف” وحتى أفراد أسرة المتوفى قالوا إنهم لا يملكون أي شيء ضد الممثل.
والتقرير يدعي أنه إذا لم يحدث رمي قمصان وأشياء أخرى على الحشد، فإن “الحادث لما كان قد وقع”.