قال والدها “كنت مصدومًا، ولكنني شعرت بالفخر، فعندما كان يسألني الناس عن شعوري وابنتي نجمة أفلام إباحية، كنت أسألهم عما جمعوه من مال نتيجة ممارستهم للعلاقات الحميمة”.
ويضيف “لم يجمعوا أي جزء من المال، بل يدفعون من أجل ذلك، ولذلك إذا كنت ستدفع المال لأجل ذلك، وتقوم ابنتي بجني مئات الآلاف من الأموال من خلال ممارسة العلاقات الحميمة فأين المشكلة إذًا، إذا كان باستطاعتك، لكنت ستقوم بالأمر نفسه، أليس كذلك؟”.
ولكن على الرغم من ذلك، ومن احترامهما لبعضهما البعض، إلا أنها كانت لا تزال متفاجئة من قوله لها إنه متقبل عملها كممثلة أفلام إباحية.
كما أضاف والدها “إذا كان بإمكاني جني مئات الآلاف من الدولارات من خلال ممارسة العلاقات الحميمة. كنت سأفعل ذلك أيضًا”.
وقال لابنته “أتباهى بكِ. فمن مِن الناس يستطيع القيام بما تفعلينه أنا سعيد لكونكِ ابنتي. بالطبع لست فخورًا بممارستك للجنس، ولكني فخور بأنك تعيشين الحياة التي اخترتها لنفسك”.
“أورورا” تقاعدت عن العمل في هذا المجال، حيث تقوم حاليًا بكتابة مقالات في مجال الأفلام الإباحية.