ذلك في العام 1996 حدث حين كان جاكسون متزوجاً من ديبي روي، والدة باريس وبرانس.
وأشار الممثل إلى أنه لم يكن الشخص الوحيد الذي ورد اسمه على لائحة المتبرعين. وأضاف: «طلب جاكسون الأمر نفسه من أشخاص عدة منهم الممثل #ماكولاي_كولكين، #مارلون_براندو، #جاك_نيكولسون، #أوري_غيلير ومن بعض أساتذة جامعة هارفرد».
ويحاول ليستر حالياً التواصل مع باريس التي تبلغ الـ19 من عمرها. إلا أن والدتها لا تسمح له بذلك بحسب قوله.
في حديث لـ«سانداي بيبول» عام 2013، ليستر، قال: «لن أجري فحص الـDNAمن دون موافقة الولدين. الأمر يعود إليهما. كل ما أريده هو أن أكون الراعي لهما تماماً كما أراد مايكل».