#غوينيث، تقول إنها مارست الجنس لأول مرة في سن 21 عاماً، بعد ثلاث سنوات من تعرّضها للاغتصاب الجماعي من طرف إحدى العصابات وكانت هذه الحادثة التي غيرت مسار حياتها.
وتضيف أنها كانت تتقاضى من 500 دولار إلى 1000 دولار في الساعة، لقاءَ ممارسة الجنس مع مُحامين معروفين وسياسيين وموسيقيين.
وعندما أصبح عمرها 29 سنةـ وجدت وظيفة جديدة تتمثل بالقيام بجولات سياحية حول العالم، لكنها عادت مرة أخرى إلى الأفلام الإباحية بعد اصابتها بالفشل الكلوي ولم يعد بإمكانها الحصول على موافقة طبية للحفاظ على رخصة عملها السياحية.
“#مونتينيغرو” تركت التمثيل الاباحي في سن الـ33، وتحوّلت الى مجال التدريب على البرمجة العصبية وهو نوع من أنواع العلاج النفسي.
“مونتينيغرو” -التي تقيم في مدينة ملبورن الاسترالية- وجدت الشهرة عندما كتبت قصة حياتها في كتابٍ أصدرته عام 2014، حيث قالت إنه ساعدها على اكتشاف نفسها الحقيقية.
وقالت إنها تأمل أن يحطم كتابها المفاهيم المسبقة التي يحملها العاملون في مجال الجنس ويظهرون للعالم أنهم “بشر”.