وتابع: «كنت أشرح لميسي، أسرار عن الحضارة المصرية، يقشعر لها البدن ولكنه لم يظهر أي رد فعل».
وأوضح: «الأمور تختلف عن زيارة ميسي لمصر، عن نظيرتها بالنجم الهوليودي ويل سميث، الذي كانت لدية رغبة كبيرة بالتعرف على أسرار الحضارة المصرية، حيث تحمل كافة التكاليف المالية، لفتح باب الهرم الأكبر، بعكس ميسي الذي تقاضى نحو نصف مليون يورو».