الصحافة الهندية تتحدث هذه الأيام عن حوادث النجوم السينمائيين خاصة بعد حادثة اختطاف الممثلة بيهافانا بالاشاندران التي تعرضت للإغتصاب الجماعي، وتذكرت قصة النجمة الهندية نيشا نور الحزينة، حيث اضطرت لممارسة الدعارة بعد أن نشاطها السينمائي توقف ومع إصابتها بالإيدز تدهورت حالتها تماما حتى لم يستطع أحد التعرف عليها بعد وفاتها عام 2007 في مستشفى محلي بولاية تاميل نادو.
النجمة الهندية نيشا نور، اشتهرت في ثمانينات القرن الماضي، وبعد القبض عليها في قضية دعارة مع أحد المنتجين ، أبواب السينما أغلقت في وجهها، واضطرت إلى ترك التمثيل والعمل في الدعارة.
وتم العثور عليها ميتة بأحد الشوارع، بعد إصابتها بالإيدز. وجثتها كانت متعفنة.