حادث الاختطاف والاغتصاب الجماعي الذي تعرضت له الممثلة الهندية بيهافانا بالاشاندران، لا زال حديث الصحف الهندية، حيث اجابت علة تساؤلات هامة، حول هوية المغتصبون، ولماذا لم تستغث بيهافانا بالاشاندران، ولماذا ظلت في سيارتها حتى الصباح؟
وفي التفاصيل، بيهافانا كانت عائدة من تصوير فيلم إلى منزلها في "أرناكولام" بولاية كيرالا، حين تعرضت سيارتها إلى إطلاق نار، مما بث فيها الرعب، ثم قام الخاطفون الذي أطلقوا النار عليها، بصدمها من الخلف، مما أجبرها على التوقف.
الخاطفون صعدوا إلى سيارتها وقادوها إلى مكان ما أين تناوبوا عليها الاغتصاب، لمدة لا تقل عن ساعة ونصف الساعة ثم تركوها قرب منزلها وهربوا
اغتصاب الممثلة بيهافانا بالاشاندران تم في سيارتها وليس في سيارة الخاطفين، حيث مكثت فيها بعد هروبهم لساعات، حتى صباح اليوم التالي.
التحقيقات كشفت أن من الذين اغتصبوا بيهافانا بالاشاندران عمل سائقا لديها لمدة يوم واحد و السائق السابق، سونيل كومار.