كما تضمن الفيديو كليب توجيه كلمة قبيحة الى الصين بينما لم يهتم المتابعون بهذه الكلمة وكان التركيز على ما جاء من حركات وايحاءات جنسية.
ميريام كلينك دائما تخرج على متابعيها بأغان وفيديو كليب تثير الجدل والانتقاد حيث لا تهتم بتداعيات أعماها الفنية على المشاهدين وما ممكن أن تتسبب فيه من انحرافات أخلاقية.
والغريب أن نشطاء مواقع التوصل الإجتماعي يهتمون بأخبار ميريام كلينك ويواظبون على متابعة صورها وظهورها على خاصية ستوري على إنستغرام وفيسبوك بشكل لافت، وبعد متعة المشاهدة يوجهون إليها الانتقادات.