عائشة عطية قالت أنها أخطأت في حق نفسها، وهي الآن في الشهر الرابع من الحمل، وتحمل في بطنها طفلة، قررت أن تطلق عليها اسم "مايا".
وتقول عائشة أن صديقها تخلى عنها عندما عرف أنها حامل، وأنها أخطأت عند ارتكاب هذا الفعل الفاحش، قائلة: "ما ذنب الطفلة أن ينتقم منها الناس وأن يلقبونها بأنها ابنة حرام".
وأوضحت أنها توجه رسالة لكل امرأة، إذا أحببت أن تحافظ على نفسها ولا تلقي بيدها في هذه التهلكة وأن تعرف حدودها جيدا، حتى لا تسقط في هذه الفعلة وتعيش القلق الذي تعيشه هي كل يوم وتحاول أن تكتمه.
وعادت عائشة مرة أخرى، ونشرت صورة جديدة لبطنها، وعلقت بالفرنسية: «هذا ليس فيديو كليب، ولا مسلسل تلفزيوني، هذا واقع.. سأتكلم عن الموضوع، في الآيام المقبلة.. لم أكن أتوقع كل هذا الدعم، أشعر بالإمتنان و السعادة.. رسائلكم مصدر لسعادتي.. أشكر دعمكم».
ورغم أن عطية لم تعلن عن هوية الوالد إلا أن البعض تكهن انه الفنان آزر الزوالي وذلك لأنها كانت قد نشرت في شهر يوليو 2020 صور استعدادها للخطوبة منه.
كما قامت بمشاركة متابعيها بصور و فيديو من الخطوبة، فضلاً عن إظهارها لخاتم الزواج، وبسبب ذلك فقد تم إتجاه الأنظار إليه بإعتباره والد الطفلة.
ولكنه رد على هذه التكهنات عبر خاصية القصة على حساب إنستغرام الخاص به قائلاً: "لا تعليق والكلاب تنبح والقافلة تسير".
إلا أن البعض شكك في صحة هذا الإدعاء ويعتقد البعض إنها تقوم بالدعاية لعمل فني جديد، خاصة وأنها تعوّدت على الترويج لأعمالها بطريقة جريئة، مثل اعلان قصة حبها من من أحد عارضي الأزياء، ليتبين فيما بعد أن مشاهد الحب من كليب إحدى أغنياتها.
أو انها تقوم بدعم حملة توعية لدعم قضية الأمهات العازبات.!!