وأشار تقرير إعلامي أمريكي أن الخطأ الأخير كان نتيجة خلل برمجي تم اكتشافه العام الماضي، وأكدت شركة فيسبوك الحادث، وكان هناك 40 عاملا في مكاتب فيس بوك في دبلن ركزوا على إزالة المحتوى الإرهابي من الشبكة الاجتماعية، وصفحاتهم الشخصية وأسماءهم ظهرت لمديري مجموعات فيسبوك التي تنشر هذا المحتوى الإرهابي، واعتبرت الشركة أن هناك 6 من هؤلاء المشرفين ذوى أولوية عليا لأن معلوماتهم قد شوهدت من قبل إرهابيين مشتبه بهم وهو ما يمكن أن يؤثر على سلامتهم الشخصية، وأثر كشف البيانات في الإجمالي على 1000 موظف بالشبكة الاجتماعية العملاقة.