وإن لم يوضح العلماء مصير الكبسولة بعد البلع إلا أنهم أكدوا أنها يمكنها المكوث في الجهاز الهضمي لأسابيع ترسل خلالها معلومات دقيقة عن الحالة الصحية للمريض.
تم تجريب هذه الكبسولة، التي يبلغ طولها ثلاث سنتيمترات على الخنازير بشكل ناجح، بينما يتم العمل حاليا على نسخة أصغر حجما تصل لسنتيمتر واحد لتصبح ملائمة للجهاز الهضمي للإنسان.
الكبسولة مصممة بشكل يمنعها من إحداث انسداد في القنوات الهضمية.