البيانات الأولية تفيد عن احتمال وجود حياة على سطح هذه الكواكب مشابهة للحياة على سطح الأرض، لكن العلماء يحذرون من احتمال استخدام هذه المعلومات للتلاعب في البيانات العلمية.
ونظرا إلى أن التلسكوبات الفضائية أظهرت معطيات توضح احتمال وجود الماء السائل وغاز ثاني أكسيد الكربون وجزيئات الأوزون في المجال الجوي للكواكب المذكورة، العلماء ينتظرون تأكيد بياناتهم بعد عام، إذ سيستخدمون تلسكوبا فضائيا أحدث هو “جيمس ويب”.