وداعا للمشاعر والحب المزيف مع الذكاء الاصطناعي

شبكة الرؤية الإخبارية المصرية:- «إموبوت» الذي يشبه تمثالاً صغيراً «يراقب المشاعر العاطفية باستمرار» بفضل الكاميرا والميكروفونات الخاصة به.

وداعا للمشاعر والحب المزيف مع الذكاء الاصطناعي|||
|||

هذا ما أوضحه مدير التكنولوجيا في الشركة الفرنسية التي تولت ابتكار الجهاز، أنتوني بيرزو قائلاً: جهاز «إموبوت» الذي يشبه تمثالاً صغيراً «يراقب المشاعر العاطفية باستمرار» بفضل الكاميرا والميكروفونات الخاصة به.

ويرصد جهاز «إموبوت» المشاعر الإيجابية كالسعادة والحب وأي اضطرابات نفسية محتملة لدى كبار السن، كالاكتئاب أو القلق.

ويقضي الروبوت الذي يمكن وضعه على أي قطعة أثاث في المنزل، يومه في مراقبة تعابير وجه الشخص وحركاته ونبرة صوته لرصد أي تغيرات كبيرة قد تطرأ على سلوكه، فيتجنّب تالياً إدخاله المستشفى في حالة طارئة.