أبرزها تقنية التزييف العميق أو Deepfakes..أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي

شبكة الرؤية الإخبارية المصرية:- أثارت تقنيات الذكاء الاصطناعي التي كشف عنها موقع "howtogeek" التقني، الجدل فقد تجعلك لن تصدق ما تراه، الأمر الذي جعل الذكاء الاصطناعي ضمن قائمة الكلمات الأكثر بحثًا عبر محرك البحث جوجل.

أبرزها تقنية التزييف العميق أو Deepfakes..أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي|||
|||

تقنية التزييف العميق أو Deepfakes

وكشف الموقع التقني عن تقنية التزييف Deepfakes العميق، والتي تشمل عددًا من التقنيات التي هي مشتركة جميعها باستخدام الشبكات العصبية بهدف التعلم العميق لكي تتحقيق أهدافهم الفردية، فقد حازت تلك التقنية اهتمامًا واسعًا من قبل مستخدمي شبكة الإنترنت، وذلك لأنها يمكنها استبدال وجه شخص ما أو جسده وتجعله شبيه شخص آخر داخل مقطع فيديو وذلك بمنتهى السهولة.

تقنية توليد الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي

تقنيات مولدات الصور، التي تعمل عن طريق الذكاء الاصطناعي، أثارت ضجة كبيرة داخل المجتمع الخاص بالمشاهير، وذلك لوجود آثار مترتبة على أن أولئك الفنانين معرضون لخطر الاستبدال، لذلك تتيح أنظمة توليد الصور بالذكاء الاصطناعي إنتاج صور واقعية كاملة عن طريق استخدام مطالبات، والتي هي تستند إلى النص، أو من خلال صور أخرى.

تقنية توليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي

وتتشابه هذه التكنولوجيا بتقنية إنشاء الصور عن طريق الذكاء الاصطناعي، ويعد هذا التزييف العميق هو مجرد البداية، بينما في الآوانة الأخيرة قد عرضت شركة "ميتا" Meta وهي الشركة الأم لموقع Facebook، آلية جديدة يمكن استخدامها لإنشاء مقطع فيديو من خلال الذكاء الاصطناعي AI.

تقنية روبوتات الدردشة

ويقدم الذكاء الاصطناعي برنامجًا حاسوبيًا مصممًا لمحاكاة ذكية وهو برنامج روبوتات الدردشة وهو محاكاة للمحادثات البشرية، وذلك مع مستخدم واحد أو مع مجموعة من المستخدمين، من خلال السمع أو الكتابة، وتعد هذه واحدة من أهم تقنيات الذكاء الاصطناعي وهي طريقة جيدة بشكل كافي لاستخدام الآلات لإجراء محادثات معقدة لعملاء الشركات.

كتاب الذكاء الاصطناعي

نتوجه دائما إلى الإنترنت لكي نحصل على معلومات للتعرف على العالم، كذلك يمكن معرفة ما يجري في أنحاء العالم، ويعد الكتّاب البشريون هم المصدر الرئيس لهذه المعلومات، بينما يوجد في الوقت الحالي عدد من الكتاب الذين يعملون من خلال استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي وقد أصبحوا جيدين بشكل كافي لكي يقدموا أعمال ذات جودة مماثلة للبشر، الأمر الذي يثير الجدل حول إن كانت تلك البرامج ستحل محل الأشخاص الذين يقدمون هذه الكتابة من أجل كسب لقمة العيش.