الدارسون للذكاء الإجتماعي يدرسون كيف يمكن للتكنولوجيا أن تفهم مشاعر الإنسان، وكيف يمكن بناء أجهزة ذكية لديها القدرة على التعرف على مشاعر البشر والتعبير عنها والاستجابة لها، وإنه بدأ في الانتشار بالسنوات الخمس الأخيرة خصوصًا في المجالات الصحية والنفسية، ومجالات التعليم عن بُعد والترفيه.
عقب الجائحة وأجهزة الذكاء الاصطناعي العاطفي لديها القدرة على قياس التغيرات النفسية التي يمر بها الأشخاص بشكل متواصل، كما أن برامج الذكاء الاصطناعي أيضا لها القدرة على قياس مستوى تفاعل واندماج الطلاب مع المحتوى المعروض في محاضرات التعليم عن بعد، وإرسال تقارير بشكل مستمر للمعلم، وهذه البرامج تساعد المعلمين على معرفة المشاكل التي يواجهها الطلاب وتطوير المحتوى ليصبح أكثر تشويقا.